أفادت مندوبة “الوكالة الوطنية للاعلام”، ان عددا من المحتجين دخلوا الى وزارة السياحة واعتصموا امام مكتب الوزير رمزي المشرفيه مطالبين بمقابلته.
وأشاروا الى انهم يريدون مقابلته “لا سيما بعد صدور تحقيق عن شعبة المعلومات يثبت ان مرافقي المشرفية تعدوا بالضرب على الناشط واصف الحركة”.
ودعا المحتجون الى “استقالة المشرفية، وان عليه ان يعتذر. فهو بخدمة الشعب، وحسب الدستور نحن لدينا حق الحصول على اي معلومة من اي ادارة رسمية، وعلى الوزير ان يطبق القانون ويقابل المواطنين. نحن لسنا “بلطجية”.