أفادت الوكالة الوطنية في وقت سابق عن العثور على جثة امرأة محروقة في جيب “إنفوي” فضي اللون في منطقة مرج حمانا. وقد حضرت الأدلة الجنائية والأجهزة الأمنية وضربت طوقاً حول المكان وبدأت التحقيقات، لمعرفة أسباب الحريق وكلّ التفاصيل، وما إن كان خلف الأمر جريمة أم لا.
وبحسب ما أورد “رادار سكووب” أنه في البدء، اشارت الأخبار المتداولة إلى أن الجثة تعود الى امرأة كانت تجلس على المقعد الخلفي للسيارة التي تعود ملكيتها الى المهندس ر. ح. ج من النبطية – دير الزهراني، إلاّ ان الصورة توضحت لاحقا ليتبين ان الجثة تعود إلى رجل وليس الى امرأة وهو دكتور.
وتبقى تفاصيل القضية قيد التحقيق لمعرفة اسباب الجريمة وتفاصيلها.