وبنتيجة المتابعة والتحقيقات من قبل الأدلة الجنائية، تبين بأن الشاب يسكن بمفرده، كما تم العثور في غرفة الجلوس على ظرف بداخله مواد سامة كتب عليها “ميثوميل”، كما عثر داخل غرفة النوم بجانب الجثة على قارورة مياه سعة ليتر بداخلها سائل لونه أزرق.
وتشير المعلومات الاولية أن سبب الوفاة هو إبتلاع هذا السائل بهدف الإنتحار، علماً أن ا. المذكور كان قد نشر صورة على “واتسآب” مكتوب فيها: “سامحوني على اخطائي فربما تشرق الشمس غداً معلنة خبر وفاتي”.