غرّد الوزير السّابق أشرف ريفي على حسابه على موقع “تويتر” قائلاً: “ما شهِدته منطقة خلدة ناجم عن السماح للقوى الميليشياوية بإقامة محميات أمنية على الساحل من بيروت الى صيدا. إن ما يسمى بـ”سرايا المقاومة” باتت ميليشيا إختصاصها التشبيح والإعتداء على كرامة الناس وأمنهم، والمطلوب من الدولة أن لا تبقى شاهد زور وأن يُنزَع سلاح الفتنة”.
وتابع ريفي في تغريدة ثانية قائلاً: “ما جرى بحق أهلنا من العشائر العربية في خلدة إعتداء، ونورِد صوراً للجرحى، مع الإعتذار لقساوتها، وعلى الأجهزة الامنية والقضائية أن تحاسِب المعتدين لا المعتدى عليهم، بعيداً عن تسريب المعلومات الخاطئة والمضلِّلة الى الإعلام”.