أورد موقع VDL news ما يلي: ليلة مرّة عاشها أمس محيط الشاب محمد جهاد حرب، ابن الـ 17 عاماً، الذي رحل بطلقة نارية.
فقد ضجت مواقع التواصل ليل أمس بقصته، وانتشرت صوره على صفحات مختلفة، وبدأوا بوضع فرضيات حول أسباب وفاته، خصوصاً وأن البعض أكد أن محمد أطلق النار على نفسه أمام مستشفى المقاصد، الا أن هذه القصة ليست صحيحة، وفق ما أكد مصدر أمني لموقع VDL News.
وروى المصدر أنّ “محمد يعيش في مخيّم شاتيلا، حيث يسكن لبنانيون وفلسطينيون، ومحمد هو شاب لبناني”.
وتابع المصدر “حرب لم ينتحر أمام المستشفى كما تم التداول على مواقع التواصل الاجتماعي، ولا دخل للمستشفى بكل ما حصل”، مضيفاً: “محمد توفي اثر اصابته بطلق ناري أدى الى وفاته داخل منزله في المخيم”.
وأكد المصدر أن “الأسباب لم تعُرف بعد، وفرضية الانتحار هي المرجحة حالياً، الا أن التحقيقات مستمرة، ولا يمكن جزم أي معلومة قبل انتهاء التحقيقات”.
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا