أوردت قناة “الجديد” تقريراً تحت عنوان: “الجديد تسلك طريق الموت نحو الصويري”، جاء فيه:
“ليس هذا مشهد عبودية من القرون الوسطى، ولا مشهداً من مسرحية سفر برلك صيف 1916، بل هو صيف 2017، وهي الطريق الوعرة التي يسلكها يومياً عشرات النازحين السوريين لدخول لبنان بطريقةٍ غير شرعية.
مضى الصيف، فأتت العاصفة مصطحبةً معها عشرات الأبرياء الذين سلكوا الطريق نفسه متعطشين إلى الحياة، فلاقوا حتفهم بين هذه الجبال والأودية في بلدة الصويري على الحدود اللبنانية السورية. فمن المسؤول، ومن المظلوم؟”.
(الجديد)