اعتبرت مصادر مطلعة عبر “النشرة” أن “حزب الله وحركة أمل لم يحسما خيارهما بالنسبة للانتخابات النيابية في بعبدا وبيروت”، لافتة إلى أن “الحليفين أمام خيارين، الأول أن يأخذ الحزب المقعدين الشيعيين في بعبدا ويترك المقعدين الشيعيين في بيروت للحركة، والثاني أن يتم تقاسم المقعدين في كل دائرة بين الحزب والحركة”، ومشيرة إلى أن “الخطوتين يتم درسهما حالياً للوصول إلى النتائج الأفضل للفريقين”