🟤 *عناوين و أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 14 حزيران 2021*
*العناوين*
*الأخبار :*
– منسوب الغضب الشعبي يرتفع الحريري يتريّث في الاعتذار… وبرّي “لن يُسلّم البلد لعون وباسيل”
ـ المقاومة تستعدّ لمواجهة استفزاز القدس
ـ القضاء العسكري «يُطبِّع» مع العملاء!
– شركتا الخلوي ممنوعتان من الصرف
– كاميرات التجسّس الأمميّة: ديل كول يتراجع
– اللواء عثمان يعاقب عائلات الفارّين
*البناء :*
– نهاية الدور الإقليميّ للكيان والانتقال إلى خلف الجدران… وبلينكن يرحّب بحكومة بدون نتنياهو
– اجتماع دار الفتوى وسجال باسيل خليل يعقّدان المشهد الحكومي ّ المعقّد… وبرّي يمدّد المهل
– الدولار يقفز فوق الـ 15000 ومنصة سلامة على الورق… وشكوى الحليب والدواء تتصاعد
*الديار :*
– الوجه الآخر للبنان : الفساد يُحوّل لؤلؤة الشرق الى دولة فاشلة ساعة الحقيقة دقّت…
– ما هو دور الجيش في المرحلة المُقبلة ؟
– الرئيس الفرنسي يدرس آلية لضمان استمرار الخدمات العامة
*اللواء :*
– “الإنهيار” على طاولة بايدن ماكرون. وسحب الإعتذار من التداول!
– الكنيسة الأرثوذكسية تنتفض.. وبكركي لحركة اعتراضية .. وباسيل يتوعد
*الجمهورية :*
– إتصالات ومشاورات في كل الإتجاهات.. وحديث عن حكومة هذا الأسبوع
*النهار :*
– لبنان إلى “عهد” الإدارة الدولية للانهيار؟
*الأنباء :*
– ترشيد الدعم” ضرورة قصوى مع تفاقم الأزمات.. التأليف في جمود واعتذار الحريري في عهدة بري
*الاسرار*
*البناء*
– قال مصدر سياسي على صلة بالملف الحكومي إنه بعد الاجتماع الذي عُقد في دار الفتوى وحضره المجلس الشرعي وخطباء الجمعة تكرّس عرف جديد يقدّم بموجبه الرئيس المكلف تقريره للمجلس الطائفيّ بدلاً من مجلس النواب. وينال ثقتهم قبل التقدّم بحكومته لنيل الثقة النيابية وبذلك صارت شروط أي تكليف برئاسة الحكومة مقيّدة بنيل هذه الثقة.
– اعتبر دبلوماسي مخضرم أن نهاية عهد بنيامين نتنياهو في قيادة كيان الاحتلال تعلن نهاية مرحلة الاستقلال وانتقال الكيان الى عهد الوصاية الأميركيّة بعدما فشل نتنياهو بتثبيت معادلة الردع في حرب سيف القدس، وبذلك سقط آخر هامش للمناورة الذي كان يمتلكه الكيان كحليف لواشنطن.
*الجمهورية*
ـ أكد نائب من فريق السلطة أنه إذا ألفت حكومة كحكومة دياب في حال اعتذر الحريري لن يدخل دولار واحد إلى البلد.
ـ مرجع كبير بدأ بإجراء عملية تقويم العلاقة مع حزب حليف في ضوء التطورات الأخيرة المتصلة بتشكيل الحكومة.
ـ يحمّل مسؤول كبير حزبا مثيرا للجدل بأنه يختبىء خلف فريق حليف له في تعطيل تأليف حكومة إنقاذي.
*اللواء*
ـ يعتبر رئيس حكومة سابق أن بيان المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى قطع الطريق على إمكانية تكليف أية شخصية جديدة التأليف الحكومة في حال أقدم الرئيس الحريري على الاعتذار!
– طلب أحد المفاوضين من الثنائي الشيعي من مرجعيته إعفائه من الإستمرار في التفاوض مع النائب جبران باسيل بعد وصول الجولة الأخيرة إلى طريق مسدود بسبب معاندة رئيس التيار الوطني الحر!
ـ رغم احتدام أزمات المحروقات والأدوية والمعدات الطبية ما زالت عمليات التهريب ناشطة على أكثر من معبر حدودي فضلا عن الشحنات الجوية إلى بلدان أفريقية!
*النهار*
ـ يُنقل أنّ عاصمة عربية كبرى تضطلع بدور بارز في الملف اللبناني بعيداً من الأضواء وتدعم مرجعية سياسية وتسوّق لها عربياً ودولياً.
ـ تستغرب جهات نيابية كيف ان الدولة اللبنانية تشتري مشتقات نفطية من شركة موضوعة في خانة الاتهام وقد ختمت مكاتبها بالشمع الاحمر.
ـ قال مستشار حكومي ووزير سابق انه لو عرض عليه اي منصب وزاري او نيابي لاعتذر فوراً بعدما لم تعد المناصب لا شرفاً ولا ترفاً.
*الأنباء*
– لم تصل كل الاتصالات الجارية حيال ملف حيوي الى نتيجة رغم محاولات الوزير المعني بأكثر من اتجاه.
– سُجّل غياب أي رد أو تعليق على حديث مباشر وواضح وجّهه مرجع غير سياسي الى مسؤول رسمي.
*الأخبار*
– بعد الاعتراض الحاسم من سكان منطقة جنوبيّ الليطاني، وبعد تبلّغه موقفاً واضحاً من الجيش اللبناني برفض مشروع كاميرات المراقبة، بعث قائد قوات اليونيفيل الجنرال ستيفانو ديل كول، بكتاب إلى الأمم المتحدة، يبلغها فيه بصعوبة تنفيذ المشروع. وكانت القوات الدولية قد بدأت التحضير لتركيب كاميرات مراقبة ذات تقنيات متطورة في منطقة انتشارها، تغطي بها الثغرات في كاميرات المراقبة العائدة للعدو ~الإسرائيلي~، وهو ما عُدّ محاولة من اليونيفيل لمساندة العدوّ استخبارياً. وتصدّى الأهالي لهذا المشروع، بما أدى إلى إفشاله..
– قرر المدير العام لقوى الأمن الداخلي، اللواء عماد عثمان، وقف التغطية الصحية وكلّ التقديمات لعائلات العسكريين الذين يفرّون من الخدمة. ويُعدّ هذا الإجراء عقوبة جماعية لعائلات أفراد يطالب معظمهم بقبول “تسريحهم” من الخدمة قانونياً بعد قضائهم السنوات المنصوص عليها لتقديم طلبات التسريح، إلا أن المديرية ترفض قبول “تقاعدهم” المبكر، بذريعة خفض النفقات. ويزيد هذا القرار من تبعات الأزمة الاقتصادية التي يعانيها عموم سكان لبنان، وإن بدرجات متفاوتة، علماً بأن عائلات العسكريين باتت تصنّف من الأكثر فقراً، نتيجة انهيار قيمة الرواتب، ربطاً بانهيار سعر صرف العملة الوطنية في مقابل الدولار